ذهب الثعلب إلى الإسكافي وقال له: يا سيدي أريد حذاءًا للفلاح
قال أبو بكر لهم: انصرفوا، واصبروا، إني أرجوا ألاّ يأتي المساء، حتّى يفرج الله عنكم.
ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار.
يُحكى أنَّ خمسة ضفادع كانت تجلس جميعها فوق ورقة زنبق كبيرة إلى أن قرّر أحدها القفز في الماء.
وفي الموعد المقرّر للاختبار، جاؤوا إلى قاعة الامتحان، فأخبرهم العميد أنّه ونظرًا لهذا الظرف الخاص، سيتمّ وضع كلّ طالب في قاعة منفصلة. ولم يرفض أيّ منهم ذلك، فقد كانوا مستعدّين جيّدًا.
أحمد شعر بقشعريرة في جسده. كيف عرف اسمه؟ هل يعرفه من قبل؟ هل هو صديق أو عدو؟ أجاب بحذر: “أنا أحمد، من مصر. نعم، أنا جديد هنا. ماذا تريد مني؟“
.. شعر الأسد بالمرارة والأسف، وندم شديد الندم لأنه أطلق سراح الأرنب، وبقي الآن جائعًا بلا طعام!
Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the finest YouTube working experience and our most current functions. Learn more
أجابت الغنم : أحضر لنا أوراقًا خضراء من الشجرة القريبة لنأكلها حتى نعطيك حليبًا.
إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.
لذلك سريعاً أعطى القائد الروماني إشارة لجنوده بأن لا ينفذوا الغدر وينتظروا.
استدار له الحصان وظل ينظر إليه حزينا على ما أصابه، كأنّه يكلمه قائلاً: كيف أرجع وحدي تاركاً إياك بين أيدي الأعداء؟!.
وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.
كشّر الكلب عن أنيابه وبدأ بالنباح، فردّت عليه الكلاب الأخرى التي لم تكن سوى انعكاسًا له بالمثل. فنبح من جديد، وراح يقفز جيئة وذهابًا محاولاً إخافة الكلاب المحيطة به، فقفزت قصص قصيرة هي الأخرى مقلّدة إياه.