5 Simple Techniques For قصص قبل النوم للأطفال

أحمد ربط حزام الأمان وقال: “حسنًا، لنذهب إذًا. أنا مستعد لكل شيء. أنا مستعد للسفر عبر الزمن.“

ثم طارت في الهواء الطلق حتى لمحت طفلا يجلس حزينًا ،ويبكى في شرفة منزله .

يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".

قال له: جاءني فكرة حسنة، إن معي في الجيش جماعة حكيمة من أصحاب رسول الله وإن أمير المؤمنين عمر – رضي الله عنه – دائما يستشيرهم قبل فعل أيّ شيء.

وحينما وصل، ألقى نظرة على سيارته وتمعّن في أثر الضربة على بابها الأمامي، كان واضحًا جدًّا، لكنّه مع ذلك قرّر ألاّ يصلحه، بل فضّل إبقاءه كذلك لتذكّره تلك الضربة برسالة مهمّة: "لا تمضِ في الحياة مسرعًا لدرجة أنّ الطريقة الوحيدة لإيقافك هي بحجر!"

وحين اقترب من خيام الأعداء، إذا جماعة من الفرسان تخيطه من كل جانب، لذا أخرج الفارس سيفه، وأخذ يضربهم بقوّة، وبالرغم من ذلك كثرة الأعداء غلبت الفارس، فجرح وسقط أرضاً، أسرع الأعداء بتقيده بالحبال، وحملوه إلى خيامهم، ومن ثم وضعوه في خيمة منفردة، وتركوه فيها.

في أحد الأيّام كان مديرٌ تنفيذي ناجح يقود سيّارته الجديدة في إحدى شوارع الأحياء الضيّقة، وفجأة رأى ولدًا صغيرًا يظهر من بين السيارات حكايات قصيرة الواقفة عند الرصيف، لكن وبمُجرّد أن ابتعد عنه بضعة أمتار حتى ارتطم بالسيارة حجرٌ كبير.

وقال الرجل الأقرع: أمّا انا أريد شعرا غزيرا يملأ رأسي. وأحب المال إليّ البقر.

استجمع الخادم شجاعته واقترب من الأسد وانتزع الشوكة من قدمه، فمضى الأسد في طريقه دون أن يؤذي الخادم الطيب.

تجمع فيه القبيلتين قتلاها وتجهز كل قبيلة أسلحتها، ومن ثم يستأنف القتال مرة أخرى، لكن ذات مرة.

رد القاضي: اعذرني أيّها الملك؛ لن أختار أي شيء، فإنّما أنا أؤدي واجبي!. 

تعالوا أيتها الطيور .. لا تستسلموا.. هذه غابتنا وسندافع عنها بأرواحنا.. تعالوا..

يُحكى أنَّه كان هنالك جزيرة بعيدة تعيش فيها كُلّ المشاعر والأحاسيس معًا. وفي أحد الأيام هبّت عاصفة قويّة آتية من المحيط وهدّدت بإغراق الجزيرة.

فردت عليه البالونة إنها سنة الحياة يا محمود ،ولابد أن تؤمن بالقضاء والقدر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *