Everything about قصص قصيرة

وفي يوم زفَّت لنا أمي بشرى جميلة .. قالت لنا ونحن على مائدة الفطور: بشرى لكم يا أولاد.. بقرتنا حامل

في لحظة، شعر بدوار شديد ورؤية مشوشة. كأنه يسقط في حفرة عميقة. ثم اختفى كل شيء.

اقترب من الحصان، وقد كانت يداه ورجلاه مقيّدة بالحبل، قام بفك قيد الحصان بأسنانه، وقال للفرس: انطلق ايها الفرس، ارجع سريعاً لخيامنا.

بعد ذلك، وضع العالِم فاصلاً زجاجيًّا قسّم به الحوض إلى قسمين متساويين، فجعل الأسماك الصغيرة في أحد الجانبين، وسمكة القرش في الجانب الآخر.

فاختبأت في زاوية الغرفة،ودخل الثعلب وأخذ يلعق الحليب بشراهة

أخيرًا، وبعد أن فقد الأمل سار مبتعدًا عن الشجرة، وهو يقول متكبّرًا:

أحمد صدم من كلامه. كيف عرف كل هذه المعلومات عنه؟ هل كان يتابعه أو يراقبه؟ هل كان يعمل لصالح شخص ما؟ سأله بتوتر: “كيف عرفت كل هذا؟ من أنت بالضبط؟“

وحين جاء الليل، وأظلمت الدنيا، كان الفارس وحيداً في الخيمة جالس يتألم من جراحه، ويتوجع من قيوده المتينة، ولا يستطيع النوم.

فرح الثعلب وأخذ الحذاء إلى الفلاح، فلبس الفلاح الحذاء ،وذهب إلى الشجرة وحرث حولها.

وبالفعل خرج ذلك الفارس على جواده العربي الأصيل، وارتدى درعه، وحمل سيفه، ثم انطلق الفارس تجاه معسكر الأعداء.

لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!

أخيرًا طلب منها ارتشاف القهوة فلاحظت أنّها لذيذة ورسمت على محيّاها ابتسامة خفيفة.

على دربك سنسير دائمًا أيها الشهيد. ولن نترك أرضنا للغرباء أبدًا..

أين هو بالضبط؟ ماذا يجب أن يفعل؟ هل يستطيع العودة قصص الانبياء والصحابة للاطفال إلى زمانه؟ بحث في جيبه عن الجهاز الزمني.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *